أحببتها جهد الهوى حتى لا مزيد فيه و لا مطمع في مزيد ، و لكن أسرار فتنتها استمرت تتعدد فتدفعني أن يكون حبي أشد من هذا ، و لا أعرف كيف يمكن في الحب أشد من هذا ؟مصطفي صادق الرافعي
[mks_icon icon=”icon-note” color=”#095ca0″ type=”sl”] أقوال مصطفى صادق الرافعي