لقد شخت حقا ، وصرت كالعجوز الذي حطمه الدهر وفجعه في أولاده فسيّره في مواكب وداعهم الباكية ، وما أولادي إلا أمانيّ ، وما قبور الأماني إلا القلوب اليائسة ! فيا رحمة الله على تلك الأماني. – علي الطنطاوي

لقد شخت حقا ، وصرت كالعجوز الذي حطمه الدهر وفجعه في أولاده فسيّره في مواكب وداعهم الباكية ، وما أولادي إلا أمانيّ ، وما قبور الأماني إلا القلوب اليائسة ! فيا رحمة الله على تلك الأماني. – علي الطنطاوي

ما رأيك في الكلمات ؟

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *