[mks_icon icon=”fa-quote-right” color=”#1e73be” type=”fa”]
هي التي جعلت هشاشتها اسما آخر للصلابة .. هي التي علمت الديكتاتور كيف ترفض انتباهه المشبوه لقيمتها، وفي سلة مهملات واسعة قرب حذائها الصغير، ترمي المناصب السمينة المعروضة والألقاب الرفيعة المقترحة ودعوات الحظيرة/ القصر التي يهرول إليها سواها، مكتفية بفرح القارئ ببرق السطور من يدها وفرح الطالب ببرق المعرفة من عينيها. – مريد البرغوثي
[mks_icon icon=”fa-quote-left” color=”#1e73be” type=”fa”]