فى
آخر المقولات
-
-
-
-
-
-
-
-
-
-
في حكم
قواد ، تلك الكلمة جعلته يسخر من نفسه و من العالم و من كل شىء ، خاف أن يسأل نفسه سؤالا : من هو القواد الحقيقى فى هذه الحياة ؟! من يقود النساء إلى راغبى النزوات أم من يقود بالأفكار المزيفة عقول من حوله تحت عنوان الطهارة و الرقى ، من يقود بالأفكار المسمومة تدمير بلاده تحت عنوان الجهاد و الحرب المقدسة ؟! عمرو الجندي
-
في حكم
إنهم يتسمون بأشياء خاصة .. خاصة جدا قد تقودك إلى التهكم والازدراء .. لا عليك , فإن حرية الرأى جزء لا يتجزأ من عقلنا الذى يسعى إلى التطور الفكرى , ولكن للاختلاف ضوابط , ضوابط إنسانية , ولكى تكون هناك إنسانية علينا أن نبقى أحرارا , ولكى نكون أحرارا علينا أن نكتب ونقرأ , ولكى تفعل الاثنين عليك أن تجد تلك المادة التى تقودك إلى ما هو أسمى .. ولكن السمو أصبح شيئا نادرا فى زمن أصبح فيه الابتذال قوة عظمى والفلسفة فيه عقل أسود دميم . لا تتعجب يا صديقى عندما تجد أن اصحاب الرأى والرأى الآخر يقذفون بعضهم بكلمة واحدة ” الأغبياء” . عمرو الجندي
-
تحميل المزيد
Congratulations. You've reached the end of the internet.